خدمات دوت كوم

يتمكن موقع «غوغل إيرث» من رؤية الشوارع والمواقع المختلفة وحتى أكثر المواقع خصوصية كالمنازل والشقق السكنية في جميع أنحاء العالم عن طريق الأقمار الإصطناعية. ومع ذلك، هناك خمسون موقعًا وضع غوغل كلمة «محظور» عليها، من بينها:

- الكونغرس الأميركي والبيت الأبيض: تظهر صور البيت الأبيض على خرائط غوغل بدون السقف المزال رقميًا من أجل طمس أنظمة الدفاع الجوي والأمن الموجودة في المكان.
- قاعدة سوستربرغ الجوية الهولندية: كانت قاعدة لسلاح الجو الأميركي خلال الحرب الباردة.
- قاعدة بيف باوز في مدينة كيب كود بولاية ماساتشوستس: تحوي نظام سلاح الجو الأميركي للرادار والإنذار ومراقبة الصواريخ الفضائية.
- فندق شط العرب في مدينة البصرة العراقية: وردت تقارير بأن الإرهابيين الذين هاجموا البريطانيين استخدموا لقطات جوية بواسطة خرائط غوغل لتنفيذ هجماتهم.
- مدينة يوفاردن الهولندية: فهذه المدينة واحدة من قواعد التشغيل الرئيس لسلاح الجو الملكي الهولندي، وهو جزء من مركز القيادة المشتركة لحلف الناتو، وتوجد فيها إحدى القيادات الفرعية المشتركة للقوات المتحالفة في شمال أوروبا.
- قاعدة ريمس الجوية في فرنسا، وقاعدة نوفي ساد العسكرية في صربيا.
- وكالة «سي 3» التابعة للناتو، وهي تدعمه علميًا وتزوده قدرات التشاور والقيادة والسيطرة والاتصال والاستخبارات والمراقبة والاستطلاع.
- قاعدة غيلينكيرشين الجوية التابعة للناتو في ألمانيا: إذ أنها موقع التشغيل الرئيس لنظام حلف الناتو للإنذار المبكر المعروف بإسم «عنصر إي 3 إيه»، الذي يوفر نظام رادار للإنذار المبكر لتعزيز قدرات الدفاع الجوي لحلف الناتو.
- قاعدة رامشتاين الجوية في ألمانيا: كان لها دور بارز في حرب العراق، وتشكّل مقرًا للقوات الجوية الأميركية في أوروبا.
- إسرائيل: وفق قرار صادر عن الكونغرس الأميركي، حصلت إسرائيل على استثناء يمنع غوغل من نشر الصور العالية الوضوح لمناطقها الحساسة.
- محطة سيبروك: وهي محطة للطاقة النووية وتقع في ولاية نيوهامشر الأميركية.
- مركز طاقة بوينت الهندي في مدينة وستشستر: وهي محطة للطاقة النووية مكونة من ثلاث وحدات.
- محطة ماغواير النووية: وتضم إثنين من مفاعلات الماء المضغوط لشركة ويستنغهاوس، ولديها قدرة على إنتاج 2200 ميغاوات من الكهرباء النووية، وهي تنتج ما يقارب نصف القوة النووية في ولاية كارولينا الشمالية.
- محطة أوكوني النووية في مدينة سينيكا: تضم هذه المحطة ثلاثة مفاعلات من الماء المضغوط، وهي ثاني محطة للطاقة النووية في البلاد تمدد ترخيصها من قبل اللجنة التنظيمية النووية الأميركية.