- En
- Fr
- عربي
أخبار ثقافية
في حضور عدد من الشخصيات والأصدقاء، وقّع الأديب والشاعر سهيل مطر في لقاء بعنوان « يوبيل ورد، حب، وبخور» عقد في جامعة سيدة اللويزة، كتابه «أيها الأصدقاء... من القلب إلى القلب» - الجزء الثاني، والترجمة الفرنسية لكتاب «عفوًا هذا أنا».
بداية النشيد الوطني، ثم عرض وثائقي عن مسيرة مطر، فمداخلة فنية قدّمها جلال بوسيك. وأدّت المرنمة جمانة مدور ترتيلتين من كتابة سهيل مطر، الأولى للبابا الطوباوي يوحنا بولس الثاني بعنوان «لا ترحل»، والثانية للقديسة رفقا بعنوان «علمينا يا رفقا»، من ألحان جوزف خليفة.
بعدها تحدّث المحتفى به مطر وقال: «بعد ما سمعت وشاهدت، وما قرأت في عيونكم، يحق لي أن أقف على أعلى صخرة، في أعلى قمة، من جبل صنين، وأصرخ: هؤلاء أصدقائي، هؤلاء أحبائي، هؤلاء أهلي، هؤلاء زملائي وطلابي وأولادي، وشكرًا لك ... يا زمان».
وفي الختام، قدّمت أسرة مكتب العلاقات العامة منحوتة «الصراع» لجبران مذيلة بتوقيع الفنان رودي رحمة إلى مطر الذي قدّم بدوره نسخًا من الكتابين إلى الحضور.