نشاطات الوزير

نشاطات الوزير

وزير الدفاع يستقبل نظيره الإيرلندي
استقبل وزير الدفاع الوطني محمود حمود، في مكتبه في اليرزة، وزير الدفاع الإيرلندي مايكل سميث يرافقه رئيس أركان الجيش الإيرلندي الجنرال جيم سرينان وقنصل إيرلندا الفخري السيد خالد الداعوق ووفد مرافق .وقد تم خلال اللقاء البحث في العلاقات الثنائية وسبل تفعيلها وفي التعاون بين الجيشين لجهة تبادل البعثات والخبرات.

 ... والسفيرالنمساوي
استقبل وزير الدفاع الوطني، في مكتبه في اليرزة، سفير النمسا في لبنان السيد جورج موتنر ماركوف في زيارة بروتوكولية للتعارف.

... والسفير السعودي
استقبل الوزير حمود، في مكتبه في اليرزة، سفير المملكة العربية السعودية عبد العزيز خوجة في زيارة بروتوكولية للتعارف. وتمّ خلال اللقاء البحث في أوضاع المنطقة وما تشهده من تحركات واتصالات ومواقف تؤثر على الوضع العربي، بالإضافة الى البحث في العلاقات الثنائية بين الدولتين.

... والسفير الروسي
استقبل الوزير حمود في مكتبه في اليرزة، سفير روسيا الجديد سيرغي بوكين، وذلك في إطار الزيارات التي يقوم بها للمسؤولين، ودار الحديث خلال اللقاء حول استعداد روسيا لتنشيط وتفعيل التعاون بين البلدين على مختلف المستويات.

... والممثل المقيم للأمم المتحدة في لبنان
استقبل الوزير حمود، في مكتبه في اليرزة، الممثل المقيم للأمم المتحدة في لبنان إيف دوسان، الذي أطلعه على الدراسات والمشاريع التي يعدها برنامج الأمم المتحدة للإنماء في مختلف القطاعات الإقتصادية في لبنان. كما تمّ التركيز على موضوع المشاريع الإجتماعية والإقتصادية في المنطقة المحررة.

وزير الدفاع الوطني محمود حمود يزور دمشق مهنئاً نظيره السوري العماد حسن توركماني

قام وزير الدفاع الوطني محمود حمود على رأس وفد من كبار ضباط الجيش اللبناني بزيارة الى الجمهورية العربية السورية الشقيقة وقدّم التهنئة لوزير الدفاع السوري العماد حسن توركماني بمناسبة توليه الوزارة، وكان ذلك في حضور رئيس الأركان في القوات العربية السورية العماد علي حبيب وعدد من كبار ضباط الجيش السوري.

وقبيل مغادرته دمشق، قال الوزير حمود أن الزيارة كانت للتهنئة وتبادل وجهات النظر المشتركة، للتأكيد على أجواء التعاون والتنسيق بين وزارتي الدفاع والجيشين في البلدين الشقيقين، وفي مختلف الحقول، وهذا يندرج ضمن إطار سياسة التعاون بين قيادتي البلدين.

وأضاف الوزير حمود: "لا شك أننا انطلقنا من الثوابت المشتركة التي نؤمن بها عبر التمسك بالحقوق والمنطلقات الوطنية والقومية، ودور الجيش العربي السوري الداعم للجيش اللبناني وقوى الأمن اللبنانية في بسط الأمن وتعزيز قدرات الجيش اللبناني، وان ما يجمع بين البلدين الشقيقين من تعاون شكّل منطلقاً لتعاون الجيشين لمواجهة التحديات".

وزير الدفاع الوطني هنّأ قائد الجيش بالأول من آب
زار وزير الدفاع الوطني محمود حمود قائد الجيش العماد ميشال سليمان في مكتبه في اليرزة، وقدّم له التهاني بمناسبة عيد الجيش مشيداً بدور المؤسسة العسكرية في الدفاع عن الوطن والمحافظة على الأمن والاستقرار في ربوعه.

توقيع قرار مشترك لتبادل المعلومات والـخرائط بين وزارتي الدفاع الوطني والأشغال العامة والنقل
تمّ في وزارة الدفاع الوطني التوقيع على قرار مشترك للتعاون بين وزارتي الدفاع الوطني والأشغال العامة والنقل، ووضع القرار كل من وزير الدفاع الوطني محمود حمود ووزير الأشغال العامة والنقل نجيب ميقاتي.
وبعد التوقيع أشار الوزير حمود في كلمته الى أهمية هذا التنسيق مؤكداً على "ضرورة التعاون الذي يجب أن يكون قائماً بين جميع إدارات الدولة، لما في ذلك من فائدة وخير للجميع".
وقال الوزير حمود” سوف نستفيد من خبرة وزارة الأشغال العامة، وسوف نضع كل ما لدينا من خبرات في تصرّف هذه الوزارة وباقي الوزارات. وإننا نرى أنه من الضروري أن نصبّ هذه التجارب والخبرات في خدمة الوطن والمواطن. وإننا نأمل أن يأتي اليوم الذي نستفيد فيه من كامل طاقاتنا البشرية وقدراتنا الخلاّقة المنتجة التي هي ثروة لبنان ورأسماله، ونستغني تدريجياً عن الخبرات الأجنبية، التي تردنا أو ترسل إلينا، والخبرات التي تطلب منا، ونصل الى يوم نقول فيه بكل فخر "صنع في لبنان".
وأضاف الوزير حمود: نحن أمام تحد كبير في عصر العولمة، فإذا لم نكن مستعدين له وحاضرين، سوف نخسر جزءاً كبيراً من دورنا، لذلك يجب أن ننهض ونتكاتف جميعاً، ونبذل قصارى جهودنا، ونستفيد من فترة السماح التي منحنا إياها الاتحاد الأوروبي، من خلال اتفاقية الشراكة التي وقعها لبنان في العام 2002، فإذا كنا مستعدين حملت إلينا كل الخير.
لذلك يجب أن نكون مستعدين، وأن نضع الكفاءات المناسبة في المكان المناسب، ونفتح أمامها كافة المجالات والفرص لكي تنتج وتبرز وتقدم لإداراتها ووطنها كل ما تملك.
بدوره، اعتبر الوزير ميقاتي أن أهمية هذا القرار المشترك الذي وقع بين الوزارتين تكمن في تبادل المعلومات والخبرات والخرائط بينهما.
وقال: وكما هو معلوم، نحن نسير اليوم في الألفية الجديدة، حيث كلفة الثورة الإلكترونية باهظة جداً، لا سيما كل ما هو رقمي. لذا فإن هذا القرار من شأنه أن يسهم في تخفيف الأعباء، وتفادي الإزدواجية في العمل.
ونحن نرحب بكل عمل مشترك، لما فيه المصلحة العامة والتي تغني الجميع، وخصوصاً الجيش الرائد والحامي لهذه المصلحة. وأنا مسرور لتوقيع هذا القرار المشترك، وأتمنى أن أرى نتائجه الإيجابية في القريب العاجل لدى الإدارتين.